اخر اخبار تنظيم الدولة الاسلامية اليوم الثلاثاء 3/3/2015 , اخبار تنظيم داعش اليوم

تنظيم داعش، اخبار تنظيم داعش اليوم، داعش اليوم، تنظيم الدولة الاسلامية بالعراق، اخبار داعش اليوم، اخبار داعش الثلاثاء، اخبار داعش 2015/03/03، اخبار داعش العراق، داعش نيوز، داعش العراق، داعش داخل العراق، اخر اخبار تنظيم الدولة الاسلامية، اخراخبار الدولة الاسلامية في العراق، اهم اخبار داعش اليوم، تنظيم الدولة الاسلامية الثلاثاء، اخبار تنظيم داعش، اخر اخبار داعش في سوريا، احدث اخبار تنظيم الدولة الاسلامية، اهم اوخر اخبار داعش، اخبار داعش اليوم 3 مارس عام 2015، اخبار داعش عاجل، فيديو اخبار داعش، تنزيم الدولة الاسلامية يوتيوب، تفجيرات داعش بالعراق,daash
السلطات الكويتية تحقق مع والد من يسمى ب "ذباح" تنظيم "داعش"
حققت السلطات الكويتية مع والد من يسمى ب "ذباح" تنظيم "داعش" المولود في الكويت والمعروف باسم "الجهادي جون"، بحسب ما ذكرته صحف كويتية محلية اليوم الإثنين.

والشاب الذي كشفت وسائل إعلام عالمية عن هويته، وقالت إنه مولود في الكويت ويدعى محمد أموازي، ذبح أو ظهر وكأنه يذبح رهائن من الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان.
وبحسب الصحف الكويتية، فإن أموازي الذي يحمل الجنسية البريطانية هو في الأساس من فئة عديمي الجنسية أو "البدون"، وتنحدر أسرته من أصل عراقي.

وقالت صحيفة القبس الكويتية (خاصة) اليوم إن عبدالله عبد الكريم أموازي، والد ذباح "داعش" محمد أموازي، خضع لجلسة تحقيق أمام أجهزة الأمن المختصة أمس الأحد.

وأضافت نقلا عن مصدر مطلع أن والد أموازي قال أمام التحقيق إن والدته تعرفت على صوت ابنها وصاحت هذا ولدي، وهو يتكلم قبل ذبح أول رهينة أمريكي (جيمس فولي في أغسطس الماضي)، وعند إعادة التسجيل تأكد الوالد أن الصوت هو لابنه محمد.

وأضاف الوالد أن ابنه كان ملتزما منذ بداية شبابه، وأن آخر اتصال بالعائلة تم في منتصف عام 2013 من تركيا، وأبلغهم عزمه الذهاب للتطوع بالخدمات الإنسانية في سوريا، ومنذ ذلك الحين وهم ينتظرون خبر وفاته.

وتابع أن ابنه كان مهندس كمبيوتر، وقصد الكويت آخر مرة عام 2010 قادما من أنقرة من يناير وحتى أبريل الماضيين، وبحث عن فرص عمل للاستقرار في البلاد، لكن الوضع لم يلائمه ماديا، فغادر الى بريطانيا.
وأوضح في التحقيق أن ابنه عمل في سلك الشرطة بوزارة الداخلية من عام 1980 وحتى 1993، وعندما فقد الأمل في الحصول على الجنسية الكويتية، غادر مع أسرته إلى بريطانيا عام 1993، وقد كان يحمل جوازا (مادة 17) وهي جوازات تمنحها الكويت لفئة البدون، وهناك حصل على الجنسية البريطانية عام 2002 وعاد بعدها إلى الكويت عام 2003 م.

وأظهر التحقيق، بحسب الصحيفة، أن والد اموازي يعمل في جمعية تعاونية، وله بنتان وابن آخر خلافا لمحمد وجميعهم يعيشون مع العائلة بالكويت.

من جهتها، قالت صحيفة "الراي" أن محمد أموازي عمل بالفعل في الكويت مندوب مبيعات في شركة كمبيوتر عام 2010 م.

وقال أحد مسؤولي الشركة التي عمل فيها أموازي، بحسب الصحيفة، إنه استمر في العمل لمدة 3 أشهر كانت عبارة عن فترة الاختبار، وغادر إلى لندن في "عطلة طارئة" لمدة 5 أيام في 25 أبريل / نيسان عام 2010، إلا انه لم يعد منذ هذا الوقت .

ووصف أموازي بأنه "أفضل موظف في تاريخ الشركة وكان هادئا ومهذبا وملتزما، إلا أنه كان في المقابل جديا جدا ولا يبتسم أو يتحدث كثيرا".

وتابع أنه استغرب في البداية قبول اموازي العمل براتب متدن نسبيا، وهو يحمل شهادة في برمجة الكمبيوتر من جامعة وستمنستر البريطانية، كذلك ابدى استغرابا كبيرا من أن يكون شخص مثله هو الذي ظهر في تسجيلات الفيديو وهو يذبح 5 رهائن غربيين ومن ثم رهينتين يابانيين.

وغادر أموازي مع أسرته الكويت في 1990 إلى بريطانيا التي حصل على جنسيتها.

واستبعدت أسرة أموازي من لوائح التجنيس في الكويت، بسبب شبهات حول تعاون مع نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي غزا الكويت في 1990 م.

وكانت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" وصحف "جارديان" و "ديلي تلغراف" (بريطانية) و "واشنطن بوست ونيويورك تايمز" (أمريكية) من بين وسائل الإعلام التي كشفت هوية هذا الرجل، الذي يعتبر أحد أبرز المطلوبين في العالم.
ويشتبه بأن "الجهادي جون" وهو اسم أطلق اصطلاحا عليه نظرا للكنته البريطانية، هو منفذ عمليات قطع رؤوس الصحفيين الأمريكيين جيمس فولي وستيفن سوتلوف والعاملين الإنسانيين البريطانيين ديفيد هينز وآلان هيننغ والأمريكي عبد الرحمن كاسيغ.
كما ظهر "الجهادي جون" في تسجيل فيديو مع الرهينتين اليابانيين هارونا يوكاوا وكنجي غوتو قبيل مقتلهما.
قوى عسكرية تعلن رفضها لخطة المبعوث الدولي إلى سوريا
أعلنت العسكرية والسياسية المعارضة في محافظة حلب اليوم (الأول من مارس / آذار) رفضها لخطة المبعوث الدولي إلى سوريا ستافان دي ميستورا المتضمنة تجميد القتال مؤقتا في المدينة التي تشهد معارك شبه يومية منذ صيف 2012 تسببت بدمار واسع ومقتل الآلاف.
وقال بيان صادر عن "هيئة قوى الثورة في حلب" التي تضم ممثلين عن المجموعات المقاتلة في محافظة حلب وعن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية وعن فاعليات المحافظة "نعلن رفض اللقاء مع السيد ستافان دي ميستورا الا على أرضية حل شامل للمأساة السورية يتضمن رحيل الأسد وأركانه ومحاسبة مجرمي الحرب منهم ". وطالب البيان بأن تشمل الخطة كل المناطق السورية.
وعقدت "هيئة قوى الثورة في حلب" اجتماعا في مدينة كيليس التركية الحدودية، وكلف المجتمعون لجنة من سبعة أعضاء ب "التواصل مع فريق المبعوث الأممي" حول المبادرة المتعلقة بحلب.
وجاء في البيان الصادر بعد انتهاء اجتماع الهيئة "ترى قوى الثورة في حلب أن أفكار السيد ستافان دي ميستورا لا ترقى إلى مستوى المبادرة التي يمكن أن تمثل حلا للمعاناة الإنسانية لشعبنا من جراء استخدام الأسلحة الكيميائية والبراميل المتفجرة المحرمة دوليا".
كما رأت الهيئة أن أفكار دي ميستورا وتصريحاته "تنسف المقررات الدولية السابقة التي تم الاتفاق عليها والتي تتضمن تشكيل هيئة حكم انتقالي بصلاحيات كاملة ورحيل نظام الأسد". وتابع البيان إن "سوريا وشعبها كل واحد لا يتجزأ، ودماء إخوتنا في درعا والغوطة وحمص وباقي سوريا لا تقل شأنا عن دمائنا في حلب".
وقدم مبعوث الأمم المتحدة في نهاية تشرين الأول / أكتوبر الماضي إلى مجلس الأمن الدولي "خطة تحرك" تقضي "بتجميد" القتال في بعض المناطق وبالأخص في حلب للسماح بنقل مساعدات والتمهيد لمفاوضات.
وكان دي ميستورا قد أعلن في منتصف شباط / فبراير أن النظام السوري مستعد لوقف قصفه الجوي والمدفعي على حلب لمدة ستة أسابيع وتنفيذ هدنة مؤقتة في المدينة. وأشارت مصادر قريبة من النظام السوري إلى أن "تجميد الوضع الميداني" سيطبق على حيين في حلب التي تتقاسم السيطرة عليها القوات النظامية (في الغرب) وقوى المعارضة المسلحة (في الشرق)....
التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
Top